إليكِ...إليكَ،

نعم أنت،

إلى عينيك، لا بل قلبك الذي يقرأني في هذه اللحظة،

إلى ذاتك التي ستشعر بـي بين الحروف، وستشعر بذاتها في حنايا المعاني.